Monday, August 28, 2006

يافرحه ماتمت



تركت البيت وكان وجهتي الى احد المقاهي في المجمعات على طول طرى ببالي ستاربكس المرينا لان قعدته حلوه عند النافور منظر يفتح الcharles dickens انفس، قلت لازم استغل طلعتي بشي مفيد عندي كتاب اولفر تويست للكاتب الرائع

اخذت قهوتي ورحت على طاوله حلوه وبلشت اقرى وصلت تقريبا للصفحه السادسه ولا تلفوني يرن الو هلا يبا آمرني وين ماشي خير انشالله يالله مسافة الطريج، الوالد ناسي اوراق مهمه بالبيت ودق علي اييبهم له :\

شفتو حظي هذا انا لم اواجه إلا الصعوبات